About حرب اكتوبر 67
About حرب اكتوبر 67
Blog Article
Ben Gal then launched the 82nd TB organization he had held again, commanded by Captain Meir "Tiger" Zamir, and despatched it to your south to address his flank. Zamir ambushed the Syrian brigade; directing their fire Using the xenon gentle projector on among his tanks his firm wrecked a dozen vehicles.[305] At dawn he amazed the enemy column in the rear and dispersed the remnants of forty three MIB, having knocked-out all of its forty tanks.[306]
وأبلغ إسماعيل السفير آدامز أنه رغم استبعاده استخدام النفط سلاحا، فإنه يعتقد بأن "العامل الاقتصادي يبدو متجها لأن يكون له أهمية مزايدة في النزاع العربي الإسرائيلي".
ومع كل هذا، فإن مستشار الأمن القومي المصري "لم يكن يتوقع أي تطورات جذرية"، في الموقف الأمريكي.
وبعد أيام قليلة من بدء العمليات، التي فاجأت إسرائيل والغرب، واجتياز الجيش المصري خط بارليف الحصين ليعبر قناة السويس، استغاثت إسرائيل بالولايات here المتحدة.
عزز السعوديون حالة الغموض دون تقديم إجابة شافية عن تساؤلات الغرب بشأن احتمال استخدام سلاح النفط.
Meir turned down the peace proposal Inspite of figuring out that the only plausible alternate was going to war with Egypt.[102]
حينها نقلت الصحف عن مراقبين سياسيين قولهم إن "السادات يرى أنه بينما قد يبقى القتال بين مصر وإسرائيل محليا، فإن وقف ضخ النفط من جانب الدول العربية سوف يضر العالم الغربي، وخاصة الولايات المتحدة، ويجبر واشنطن على وقف ضخها السلاح لإسرائيل".
عقد مجلس الأمن الدولي اجتماعا، بطلب من الجزائر، حول الوضع في الشرق الأوسط بما فيه القضية الفلسطينية. جدد خلاله الأمين العام للأمم المتحدة دعوته إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة، وأكد أن مفتاح السلام في المنطقة يكمن في الحل السياسي ودعا إلى تجنب نشوب حرب إقليمية.
كما زعمت الجماعة أنها أطلقت صواريخ باتجاه قاعدتين للمخابرات الإسرائيلية في منطقة وسط تل أبيب. وقال المسعفون إن شخصين أصيبا على الطريق السريع بالقرب من كفر قاسم.
وأكد جيش إسرائيل أن قواته تنفذ مداهمات "محدودة" في القرى القريبة من الحدود، فيما واصلت الطائرات شن غارات جوية مكثفة على جميع أنحاء لبنان.
Ben-Shoham along with his personnel outflanked the Syrian penetration through a western route and arrived at the north.[331] The 82nd TB business that had bolstered the center, commanded by Eli Geva, had the former night destroyed about thirty Syrian tanks.
وفي ما يتعلق بالعرب، استبعد المسؤول الرئاسي المصري أن يلجأوا إلى استخدام النفط سلاحا ضد الغرب.
[157] Kenneth Pollack asserted that Irrespective of their large losses, the Egyptian commandos fought extremely tricky and developed considerable stress, prompting the Israelis to consider precautions that hindered their ability to focus on stopping the assault over the canal.[158]
ورجح مراسل بي بي سي الأمني فرانك غاردنر إن تكون هناك ضغوط داخلية في صفوف حزب الله في اتجاه استخدام تلك الصواريخ قبل تدميرها، لكن أي هجوم كبير على إسرائيل يقتل مدنيين قد يؤدي إلى رد فعل مدمر.
Report this page